أهم الاخبار
الرئيسية أخبار دولية
تاريخ النشر: 19/04/2025 10:42 ص

إسطنبول: "اﻟﺒﺮﻟﻤﺎﻧﺎت اﻟﺪاﻋﻤﺔ ﻟﻔﻠﺴﻄﯿﻦ" تعلن عن إنشاء مجموعة ﻟﻠﺪﻓﺎع ﻋﻦ ﺣﻘﻮق شعبنا وﺣﻤﺎﯾﺘﮭﺎ

 

- طالب إسرائيل ﺑﺈﻧﺎء عدوانها على غزة واﻟﻀﻔﺔ بما فيها اﻟﻘس

- أدان أي محاولة لتهجير شعبنا ﺳاء ﺑﺸﻜﻞ ﻓدي أو ﺟﻤﺎﻋﻲ

- دعا اﻷﻣ اﻟﻤﺘﺤة للقيام بمسؤولياتها ﻓﻲ اﻟﺤﻔﺎظ ﻋﻠﻰ اﻟﺴﻠ واﻷﻣ باﻟﻤﻨﻘﺔ

- أكد ضرورة اﻟﺤﻔﺎظ ﻋﻠﻰ اﻟﺿﻊ اﻟﺘﺎرﯾﺨﻲ واﻟﻘﺎﻧﻧﻲ ﻓﻲ القدس

إسطنبول 19-4-2025 وفا- أعلنت ﻣﺠﻤﻋﺔ اﻟﺒﻟﻤﺎﻧﺎت اﻟاﻋﻤﺔ ﻟﻔﻠﺴﯿ، عزمها إﻧﺸﺎء ﻣﺠﻤﻋﺔ تهدف إلى ﻣﻤﺎرﺳﺔ ﺗﺄﺛﯿ ﺳﯿﺎﺳﻲ ﻣ ﺧﻼل اﻟﻘﻨات اﻟﻤﻨﺎﺳﺒﺔ ﻟﻠﻓﺎع ﻋ ﺣﻘق اﻟﻔﻠﺴﯿﻨﯿﯿ اﻟﻤﺸوﻋﺔ وﺣﻤﺎﯾﺘﺎ وﺿﻤﺎﻧ.

جاء ذلك في البيان الختامي لأعمال ﻣﺠﻤﻋﺔ اﻟﺒﻟﻤﺎﻧﺎت اﻟاﻋﻤﺔ ﻟﻔﻠﺴﯿ في إسطنبول، بحضور الرئيس التركي رجب طيب اردوغان، ومشاركة رؤساء ﺑﻟﻤﺎﻧﺎت ﻛﻞ ﻣ: فلسطين، واﻟﺒﺤ، وإﻧوﻧﯿﺴﯿﺎ، واﻷردن، وﻣﺎﻟﯿﯾﺎ، وﺑﺎﻛﺴﺘﺎن، وﻗﻄﺮ، واﻟﺴﻨﻐﺎل، وتركيا والإمارات، ونواب رؤساء برلمانات: الجزائر، وأذربيجان، ومصر.

وأكد البيان "الدعم الكامل ﻟﻠﺤﻘق اﻟﻤﺸوﻋﺔ ﻟﻠﺸﻌ اﻟﻔﻠﺴﯿﻨﻲ، ﺑﻤﺎ ﻓﻲ ذﻟ ﺣﻘ ﻓﻲ ﺗﻘ ﻣﺼﯿه، واﺳﺘﻘﻼل وﺣﯾﺔ وﺳﯿﺎدة دوﻟﺔ ﻓﻠﺴﯿ ﻋﻠﻰ ﺣود اﻟاﺑﻊ ﻣﻧﯿ/ﺣان 1967 وﻋﺎﺻﻤﺘﺎ اﻟﻘس اﻟﺸﻗﯿﺔ".

وشدد على "الالتزام اﻟﻘي ﺑﺘﺤﻘﯿ ﺣﻞ اﻟوﻟﺘﯿ ﺑﺎﻋﺘﺒﺎره اﻟﺴﺒﯿﻞ اﻟﺣﯿ ﻹرﺳﺎء اﻟﺴﻼم واﻻﺳﺘﻘار واﻷﻣ اﻟاﺋ ﻓﻲ المنطقة"، مطالبا "ﺑﺎﻟﺘﻨﻔﯿ اﻟﺠﺎد واﻟاﺋ وﻏﯿ اﻟﻘﺎﺑﻞ ﻟﻠﺘاﺟﻊ ﻟﺤﻞ اﻟوﻟﺘﯿ".

كما طالب "ﺑﺤ اﻟﻌدة ﻟﻼﺟﺌﯿ اﻟﻔﻠﺴﯿﻨﯿﯿ وﻓﻘﺎً ﻟﻠﻘﺎﻧن اﻟوﻟﻲ وﻗارات اﻟﺠﻤﻌﯿﺔ اﻟﻌﺎﻣﺔ وﻣﺠﻠ اﻷﻣ ﻟﻸﻣ اﻟﻤﺘﺤة وﻣﺒﺎدرة اﻟﺴﻼم اﻟﻌﺑﯿﺔ، ﻣ أﺟﻞ ﺗﺤﻘﯿ ﺳﻼم ﻋﺎدل وداﺋ ﯾُﻨﺼﻒ اﻟﺤﻘق ﻏﯿ اﻟﻘﺎﺑﻠﺔ ﻟﻠﺘﺼف ﻟﻠﺸﻌ اﻟﻔﻠﺴﯿﻨﻲ".

ودعا البيان، إسرائيل "لاﺣﺘام اﻟﺤﻘق اﻟﻤﺸوﻋﺔ ﻟﻠﺸﻌ اﻟﻔﻠﺴﯿﻨﻲ، وإﻟﻐﺎء ﺟﻤﯿﻊ اﻟﻘاﻧﯿ واﻟﻤﺒﺎدرات اﻟﺘﺸﯾﻌﯿﺔ ﻏﯿ اﻟﻤﺘﺴﻘﺔ ﻣﻊ اﻻﻟﺘاﻣﺎت اﻟﻘﺎﻧﻧﯿﺔ اﻟوﻟﯿﺔ، واﻟﺘﻗﻒ ﻋ أي أﻋﻤﺎل ﺗﺸﯾﻌﯿﺔ ﺗﺘﻌﺎرض ﻣﻊ اﻟﻘﺎﻧن اﻟوﻟﻲ واﻟﻘﺎﻧن اﻟوﻟﻲ ﻟﺤﻘق اﻹﻧﺴﺎن واﻟﻘﺎﻧن اﻹﻧﺴﺎﻧﻲ اﻟوﻟﻲ".

وأكد دعم "ﻛﺎﻟﺔ اﻷﻣ اﻟﻤﺘﺤة ﻹﻏﺎﺛﺔ وﺗﺸﻐﯿﻞ اﻟﻼﺟﺌﯿ اﻟﻔﻠﺴﯿﻨﯿﯿ (الأوﻧوا) ﺑﺎﻋﺘﺒﺎرھﺎ ﻋﺎﻣﻼً ﻣﻤﺎً ﻟﻼﺳﺘﻘار ﻓﻲ اﻟﻤﻨﻘﺔ، وﻧ ﻣﺤﺎوﻻت ﺗﻘ دورھﺎ أو إﻟﻐﺎﺋ"، مناشدا "ﺟﻤﯿﻊ اﻟول ﺑﯾﺎدة اﻟ اﻟﺴﯿﺎﺳﻲ واﻟﻘﺎﻧﻧﻲ واﻟﻤﺎﻟﻲ ﻟﻸوﻧوا".

وطالب إسرائيل "بوصفها قوة احتلال ﺑﺈﻧﺎء اﺣﺘﻼﻟﺎ وﺟﻤﯿﻊ اﻋﺘاءاﺗﺎ ﻓﻲ اﻟﻀﻔﺔ اﻟﻐﺑﯿﺔ، ﺑﻤﺎ ﻓﻲ ذﻟ اﻟﻘس اﻟﺸﻗﯿﺔ، وﻗﺎع ﻏة؛ وﻗﻒ ﺟﻤﯿﻊ ﺳﯿﺎﺳﺎت وإﺟاءات اﻟﻀ والاستعمار ﻏﯿ اﻟﻘﺎﻧﻧﻲ، وھم اﻟﻤﻨﺎزل، والاستيلاء على اﻷراﺿﻲ، وﻣﺤﺎوﻻت ﻓض ﻣﺎ ﯾﺴﻤﻰ اﻟﺴﯿﺎدة اﻹﺳاﺋﯿﻠﯿﺔ ﻋﻠﻰ أي ﺟء ﻣ اﻟﻀﻔﺔ اﻟﻐﺑﯿﺔ، ﺑﻤﺎ ﻓﻲ ذﻟ اﻟﻘس اﻟﺸﻗﯿﺔ، وﻗﺎع ﻏة".

ورفض البيان "أي ﺧﺔ ﺗﮭﺪف إﻟﻰ ﺗﻐﯿﯿ اﻟﺘﻛﯿﺒﺔ اﻟﺴﻜﺎﻧﯿﺔ أو اﻟﺎﺑﻊ أو اﻟﺿﻊ اﻟﻘﺎﻧﻧﻲ ﻟﻸراﺿﻲ اﻟﻔﻠﺴﯿﻨﯿﺔ اﻟﻤﺤﺘﻠﺔ".

وأعرب عن "إدانة ﺗﺠﯿ اﻟﺸﻌ اﻟﻔﻠﺴﯿﻨﻲ ﺳاء ﺑﺸﻜﻞ ﻓدي أو ﺟﻤﺎﻋﻲ ﺗﺤ أي ذرﯾﻌﺔ أو ﻣﺒر"، معتبرا أن "ﻤﺤﺎوﻻت إبعاد الفلسطينيين عن أراضيهم، أو أﯾﺔ أﺷﻜﺎل ﻣ اﻟﺘﺠﯿ أو اﻟﻨﻔﻲ يعد اﻧﺘﺎﻛﺎ ﺟﺴﯿﻤﺎً ﻟﻠﻘﺎﻧن اﻟوﻟﻲ".

وأدان البيان "ﺑﺸة اﻟﻌوان اﻹﺳاﺋﯿﻠﻲ ﺿ اﻟﺴﻜﺎن اﻟﻤﻧﯿﯿ واﻟﺤﺼﺎر اﻟﻤﻔوض ﻋﻠﻰ إيصال اﻟﻤﺴﺎﻋات اﻹﻧﺴﺎﻧﯿﺔ ﻓﻲﻏة".

وحث البيان "إﺳاﺋﯿﻞ ﻋﻠﻰ إﻧﺎء عدوانها، وﺳﺤاﺗﺎ، وﺿﻤﺎن وصول اﻟﻤﺴﺎﻋات اﻹﻧﺴﺎﻧﯿﺔ إلى جميع أنحاء قطاع غزة دون ﻋاﺋ".

وأكد "اﻟﺤﺎﺟﺔ اﻟﻤﻠﺤﺔ ﻟﻗﻒ ﻓري وداﺋ ﻹطﻼق اﻟﻨﺎر، واﺳﺘﺌﻨﺎف اﻟﻤﻔﺎوﺿﺎت ﻟﺘﻨﻔﯿ ﺟﻤﯿﻊ ﻣاﺣﻞ اﺗﻔﺎق وﻗﻒ إطﻼق اﻟﻨﺎر ﻓﻲ ﻏة".

ودعا البيان "اﻷﻣ اﻟﻤﺘﺤة، ﻻ ﺳﯿﻤﺎ ﻣﺠﻠ اﻷﻣ، للاﺿﻼع ﺑﻤﺴوﻟﯿﺎﺗ ﻓﻲ اﻟﺤﻔﺎظ ﻋﻠﻰ اﻟﺴﻠ واﻷﻣ ﻓﻲ اﻟﻤﻨﻘﺔ، ﻣ ﺧﻼل اﻟﺘﻨﻔﯿ اﻟﻜﺎﻣﻞ واﻟﻔﻌﺎل واﻟﻔري ﻟﺠﻤﯿﻊ ﻗارات اﻷﻣ اﻟﻤﺘﺤة ذات اﻟﺼﻠﺔ، واﺗﺨﺎذ اﻟﺘاﺑﯿ اﻹﺿﺎﻓﯿﺔ اﻟﻼزﻣﺔ، ﺑﻤﺎ ﻓﻲ ذﻟض اﻟﻌﻘﺑﺎت ﻋﻠﻰ اﻷﻧﺸﺔ ﻏﯿ اﻟﻘﺎﻧﻧﯿﺔ اﻹﺳاﺋﯿﻠﯿﺔ ﻓﻲ الأرض اﻟﻔﻠﺴﯿﻨﯿﺔ اﻟﻤﺤﺘﻠﺔ، ﻣﺜﻞ اﻟﻀ، واﻷﻧﺸﺔ الاستعمارية، وھم اﻟﻤﻨﺎزل، والاستيلاء على اﻷراﺿﻲ، واﻟﻌﻨﻒ ﺿ اﻟﻤﻧﯿﯿ".

ورحب "ﺑﺎﻟﺨﺔ اﻟﺨﺎﺻﺔ ﺑﺎﻟﺘﻌﺎﻓﻲ اﻟﻤﺒﻜ وإﻋﺎدة إﻋﻤﺎر ﻗﺎع ﻏة، اﻟﺘﻲ ﻗﻣﺘﺎ ﺟﻤﮭﻮرﯾﺔ ﻣﺼ اﻟﻌبية، واﻟﺘﻲ اﻋﺘﻤﺎ ﺟﺎﻣﻌﺔ اﻟول اﻟﻌﺑﯿﺔ وﻣﻨﻤﺔ اﻟﺘﻌﺎون اﻹﺳﻼﻣﻲ"، داعيا "اﻟﻤﺠﺘﻤﻊ اﻟوﻟﻲ ﻋﻠﻰ دﻋ اﻟﺨﺔ وﺗﺒﻨﯿﺎ دون ﺗﺄﺧﯿ واﻟﻤﺴﺎھﻤﺔ ﻓﻲ ﺗﻨﻔﯿھﺎ ﻟﻤاﺟﺔ ﺟﻤﯿﻊ ﺧﻄﻂ اﻟﺘﺠﯿ واﻟﻀ".

واقترح "إﻧﺸﺎء ﺻﻨوق دوﻟﻲ ﺑﺎﻟﺘﻌﺎون ﻣﻊ اﻷﻣ اﻟﻤﺘﺤة ﻟ أﯾﺘﺎم ﻗﺎع ﻏة، وﺗﻘ اﻟﻤﺴﺎﻋات اﻟﺒﯿﺔ واﻷطاف اﻟﺼﻨﺎﻋﯿﺔ ﻟﻠﻤﺼﺎﺑﯿ اﻟ ﻓﻘوا أطاﻓﮭﻢ، وﺧﺼﺻﺎً اﻷراﻣل واﻷﯾﺘﺎم".

كما دعا البيان، "اﻟﻤﺠﺘﻤﻊ اﻟوﻟﻲ إﻟﻰ ﺗﻓﯿ اﻟﺤﻤﺎﯾﺔ اﻟوﻟﯿﺔ اﻟﻌﺎﺟﻠﺔ ﻟﻠﺸﻌ اﻟﻔﻠﺴﯿﻨﻲ، ووﺿﻊ آﻟﯿﺔ دوﻟﯿﺔ ﻟﺤﻤﺎﯾﺔ ﺣﻘق اﻹﻧﺴﺎن ﻓﻲ اﻷراﺿﻲ اﻟﻔﻠﺴﯿﻨﯿﺔ".

ودعا إلى "اﻟﺤﻔﺎظ ﻋﻠﻰ اﻟﺿﻊ اﻟﺘﺎرﯾﺨﻲ واﻟﻘﺎﻧﻧﻲ اﻟﻘﺎﺋ ﻓﻲ اﻷﻣﺎﻛ اﻟﻤﻘﺳﺔ اﻹﺳﻼﻣﯿﺔ واﻟﻤﺴﯿﺤﯿﺔ ﻓﻲ ﻤﯾﻨﺔ القدس".

وﺎﻟ "ﺑ دوﻟﺔ ﻓﻠﺴﯿ ﻓﻲ اﻟﺤﺼل ﻋﻠﻰ اﻟﻌﻀﯾﺔ اﻟﻜﺎﻣﻠﺔ ﻓﻲ اﻷﻣ اﻟﻤﺘﺤة وأﺟﮭﺰﺎ"، مثمنا ﻣاﻗﻒ اﻟول اﻟﺘﻲ اﻋﺘوﻟﺔ ﻓﻠﺴﯿﻦ"، وﻋا "ﺟﻤﯿﻊ اﻟول اﻟﺘﻲ ﻟ ﺗﻌﺘف ﺑﺎ ﺑﻌ إﻟﻰ اﻟﻘﯿﺎم ﺑ."

و "ﺑﺎﻟﻘار اﻟي اﻋﺘﻤ اﻟﺠﻤﻌﯿﺔ اﻟﻌﺎﻣﺔ ﻟﻸﻣ اﻟﻤﺘﺤة في أيار/ مايو 2024، واﻟي ﻗﻣﺘ اﻹﻣﺎرات اﻟﻌﺑﯿﺔ اﻟﻤﺘﺤة ﺑﺎﺳ اﻟﻤﺠﻤﻋﺔ اﻟﻌﺑﯿﺔ، واﻟي ﯾﺻﻲ ﺑﻌﻀﯾﺔ ﻛﺎﻣﻠﺔ ﻟوﻟﺔ ﻓﻠﺴﯿ".

وناشد "اﻟﺒﻟﻤﺎﻧﺎت ﺣل اﻟﻌﺎﻟ أن ﺗﺸﺠﻊ ﺣﻜﻣﺎﺗﺎ ﻋﻠﻰ اﺗﺨﺎذ ﺧﻄﻮات ﻣﻠﻤﺳﺔ ﻟﺘﺤﻘﯿ اﻟﻌاﻟﺔ ﻟﻠﺸﻌ اﻟﻔﻠﺴﯿﻨﻲ، مطالبا "اﻟﺒﻟﻤﺎﻧﺎت واﻟﺠﻤﻌﯿﺎت اﻟﺒﻟﻤﺎﻧﯿﺔ اﻟوﻟﯿﺔ واﻹﻗﻠﯿﻤﯿﺔ اﻟﺘﻲ ﺗ ﺣﻞ اﻟوﻟﺘﯿ إﻟﻰ اﻻﻧﻀﻤﺎم إﻟﻰ ﻣﺠﻤﻋﺘﻨﺎ، واﻟﺘﻲ ﺳﺘﺠﺘﻤﻊ ﻋﻨ اﻻﻗﺘﻀﺎء ﻓﻲ دوﻟﺔ ﻣﺴﺘﻀﯿﻔﺔ أو ﻋﻠﻰ ھﺎﻣ اﻟﻤﺗﻤات اﻟوﻟﯿﺔ".

وكان البرلمان التركي، استضاف اجتماعا في مدينة اسطنبول التركية، أمس الجمعة، لممثلي برلمانات 13 دولة، دعما لفلسطين.

وعقد الاجتماع، بمشاركة رؤساء وأعضاء برلمانات الدول الصديقة لفلسطين بهدف جعل المجموعة منصة تعاون واستشارة في مجال الدبلوماسية البرلمانية.

وتهدف المبادرة البرلمانية إلى إنشاء خط تضامن برلماني دولي لدعم فلسطين، وتعزيز الدعم لحل الدولتين، وزيادة عدد الدول المعترفة بدولة فلسطين، والدفاع عن الحقوق المشروعة لشعبنا الفلسطيني، ومنع الكوارث الإنسانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وخاصة غزة.

ـــــ

ر.ح

​​​​​​

 

مواضيع ذات صلة

اقرأ أيضا